الباحثين

الصورة

أ.د. رامي عقله الرواشدة: أستاذ في قسم هندسة التعدين والمعادن في جامعة الحدود الشمالية-. التحق بالجامعة في بداية الفصل الثاني لعام ٢٠٢٤ - حصل على درجة   البكالوريوس في علوم الأرض والبيئة من الجامعة الهاشمية- الأردن -عام ٢٠٠٠- كما حصل على درجة الماجستير في هندسة التعدين من جامعة ولونجونج – أستراليا-عام ٢٠٠٣ ودرجة الدكتوراه في ادراة واقتصاديات التعدين من جامعة كيرتن عام ٢٠٠٧ وحصل على منحة فولبرايت لقضاء سنة بحثية في الولايات المتحدة - جامعة ميتشغان للتكنولوجيا في العام ٢٠١٤ وال ٢٠١٥. يقوم بتدريس الكورسات المتعلقة بهندسة التعدين والمعادن والجيولوجيا الهندسية وإدارة واقتصاديات المناجم وهندسة إدارة المشاريع التعدينية.  وتشمل اهتماماته البحثية تحليل السياسات المتبعة للمعادن ودراسة الجدوى الاقتصادية للمناجم والاستدامة في المعادن ودراسة أثر المخلفات الناتجة عن المناجم وسبل تقليلها، والتأثير البيئي والاقتصادي والاجتماعي للمناجم. عمل في قسم هندسة التعدين والمعادن في كلية الهندسة في جامعة الحسين بن طلال- معان- الأردن من عام ٢٠٠٧ الى أواخر عام ٢٠٢٣ وشغل منصب مساعد لعميد كلية الهندسة في جامعة الحسين بن طلال في العام ٢٠٠٨ - ٢٠٠٩ كما شغل منصب رئيسًا لقسم هندسة التعدين والمعادن في جامعة الحسين للعام ٢٠١٧ -٢٠١٨.

Email: r_rawash@yahoo.com.au; roalrawa@gmail.com; rami.alrawashdeh@nbu.edu.sa

Tel: +966509181661

Google Scholar link  :https://scholar.google.com/citations?user=BCp-zmIAAAAJ&hl=en

الصورة

الأستاذ الدكتور/ أنس مالك الشريف، حاصل على بكالوريوس العلوم، تخصص الجيوفيزياء من جامعة عين شمس، مصر بتقدير جيد جدًا عام 1989، عين معيدًا بقسم جيولوجيا المعادن النووية، هيئة المواد النووية المصرية عام 1991. حصل على درجة الماجستير في العلوم تخصص المعادن والصخور عام 1998 ثم درجة دكتوراه الفلسفة في العلوم من جامعة عين شمس، مصر، تخصص المعادن والصخور عام 2005. تمت الترقية إلى رتبة أستاذ مساعد (أستاذ مشارك) في تخصص علم المعادن عام 2011 ثم الترقية إلى رتبة الأستاذية في تخصص علم المعادن النووية عام 2016. تخصص في التعرف على المعادن باستخدام تقنية حيود الأشعة السينية (XRD) حصل على منحة تدريبية بشركة Malvern Panalytical الهولندية لمدة 9 شهور للتدريب على تقنيات الأشعة السينية بنوعيها الطيفي (XRF) والحيودي (XRD) والميكروسكوب الماسح الالكتروني (SEM) عام 1998، شغل منصب رئيس قسم المعادن بهيئة المواد النووية المصرية عامي 2017، 2018 ثم استاذًا بقسم الهندسة المدنية، كلية الهندسة، جامعة الحدود الشمالية، المملكة العربية السعودية عام 2018 وعضوًا بوحدة أبحاث التعدين التابعة للكلية في نفس العام. له 27 بحثًا علميًا منشورًا في مجال علم المعادن وأشرف على 6 رسائل علمية للماجستير والدكتوراه بالإضافة إلى المشاركة في نشر 12 تقريراً سرياً داخلياً عن مشاريع التعدين (التنقيب والاستكشاف) للمعادن المشعة والمعادن المصاحبة لها والتي أجرتها هيئة المواد النووية، مصر ضمن مشروع الاستكشاف الجيولوجي الواسع.

Email: anas.alshareef2@nbu.edu.sa

Mobile: +966593723608

Google scholar Iink: https://scholar.google.com/citations?user=Xlkbxw4AAAAJ&hl=ar

يستمر سعي جامعة الحدود الشمالية الحثيث للرفع من مستوى أعمالها التنفيذية وبرامجها التطويرية؛ لتعزيز مكانتها بين الجامعات بما يتلاءم مع أهداف رؤية المملكة (2030). وعلى هذا الطريق؛ دأبت فرق العمل في كلية الهندسة على إنجاز ما يوكل لها من أعمال كالمشاريع والبرامج المتنوعة وذلك على النحو الأكمل. ومنذ أن أعلنت الجامعة عن إدراج التعدين كأحد التوجهات الرئيسية الهامة كان لكلية الهندسة النصيب الوافر في تحقيق هذا التوجه بما يحقق رؤية الكلية في التميز في مجال التعليم الهندسي والبحث العلمي وخدمة المجتمع.

أثبتت الدراسات العلمية السابقة التي أجريت على مساحات ومناطق عديدة من المملكة العربية السعودية أن التجمعات الرملية تشغل نسبة كبيرة من مساحة المملكة تصل إلى نحو 635000 كم2 وتمثل نحو 33% من مساحة المملكة حيث تشغل رمال الربع الخالي، النفود الكبير، الدهناء والجافورة (وهي أكبر البحار الرملية في المملكة) نحو 90% من مجمل التجمعات الرملية الواقعة في المملكة. وفي الواقع فإن ما تم من دراسات على مثل هذه المصادر المعدنية لا يتناسب مع كونها تغطي ما يقرب من ثلث مساحة المملكة كما أن معظم هذه الدراسات بيئية أكثر منها معدنية أو تعدينية. عموما فإن تقييم مثل هذه الرواسب الرملية كمصادر لبعض المعادن الاقتصادية ومدي قابليتها لبعض عمليات التركيز والفصل الفيزيائي سيكون له أثره في تنمية معظم البيئات الاجتماعية المحيطة.

وبناء على ذلك، صدر قرار معالي رئيس جامعة الحدود الشمالية في 25 / 06 / 1443 بإنشاء وحدة أبحاث التعدين بكلية الهندسة، وقام فريق العمل بالتوجيه بشراء أحدث الأجهزة العلمية في مجال التعدين وفق رؤية المركز والمهام الموكلة إليه. وقد اشتملت وحدة أبحاث التعدين بكلية الهندسة على المعامل الآتية:

مختبر الأشعة السينية الحيودية :

يحتوي هذا المختبر على جهاز التعرف على المعادن باستخدام تقنية الأشعة السينية الحيودية (شكل 1) وهو جهاز يستخدم بشكل شائع لتحديد المواد المتبلورة غير المعروفة مثل المعادن والمركبات غير العضوية فيما يعد تحديد هذه المواد أمراً بالغ الأهمية للدراسات في مجال الجيولوجيا والعلوم البيئية وعلوم المواد والهندسة والبيولوجيا. أما مجالات التطبيق الأخرى فهي توصيف المواد البلورية، تحديد المعادن الدقيقة الحبيبات مثل الطين والطبقات الرقيقة المختلطة التي يصعب اكتشافها بصريًا والتي من الممكن أن تحتوي على معادن اقتصادية هامة، وتحديد الأبعاد الثلاثية لخلية الوحدة وكذلك قياس درجة نقاء العينة.

الصورة

شكل (1): جهاز الأشعة السينية الحيودية

مختبر الفصل الكهرو ستاتيكي 

يحتوي هذا المختبر على جهاز لفصل المعادن كهروستاتيكياً (شكل 2) بناءً على جوانبها المشحونة كهربياً بشحنات إما سالبة أو موجبة وذلك بعدة طرق، وهو يستخدم بشكل متكرر في صناعة معالجة المعادن وهي من الخطوات الأساسية لفصل المعادن الثمينة عن الأجزاء غير القيمة (الشوائب). تسمح هذه الخطوة بإنتاج المعادن عالية الجودة اللازمة لإنشاء منتجات مختلفة القيمة.

الصورة

شكل (2):  جهاز فصل المعادن كهروستاتيكياً

مختبر الطحن والسحق

وهو من أكبر مختبرات وحدة أبحاث التعدين حيث يحتوي على العديد من الأجهزة كجهاز الفصل المغناطيسي (شكل 3) وهي تقنية متعددة الاستخدامات لكنها تستخدم في الغالب في مجال معالجة المعادن، بناءً على الاختلافات في خواصها المغناطيسية لإحداث عملية الانفصال. بما أن المعادن تتكون من مكونات مختلفة، فقد يكون بعضها أكثر أو أقل مغناطيسية من غيرها، مما يسمح بالانفصال عند تعرضها لمجال مغناطيسي. كما يحتوي المختبر أيضاً على جهاز الفصل المغناطيسي الجاف عالي الشدة (شكل 4) وهو جهاز يستخدم لتنقية المعادن الجافة ومواد النفايات ويعمل على فصل المعادن الحديدو-مغناطيسية والمعادن ذات المغناطيسية الضعيفة عن تلك الغير مغناطيسية.

الصورة

شكل (3):  جهاز الفصل المغناطيسي للمعادن

الصورة

شكل (4):  جهاز الفصل المغناطيسي الجاف عالي الشدة

تحتوي وحدة أبحاث التعدين بكلية الهندسة أيضاً على العديد من الأجهزة الأخرى المساعدة كالأفران (شكل 5) 

الصورة

شكل (5):  جهاز الفرن الكهربائي 1200 درجة مئوية

ومناضد الفصل المائي للمعادن (شكل 6) والمجاهر (شكل 7) والهزاز الميكانيكي (شكل 8) والتقليب الميكانيكي وألواح التسخين (شكل 9). ومن المنتظر تزويد وحدة أبحاث التعدين بكلية الهندسة بأحدث معدات الطحن وسحق العينات لإعدادها لعملية الفصل حسب الحجم المطلوب.

الصورة	الصورة	الصورة
شكل (6): منضدة الفصل المائي للمعادن	شكل (7):   المجهر ذو العينين	شكل (8):   جهاز الهزاز الميكانيكي
الصورة
شكل (9): أجهزة التقليب الميكانيكي وألواح التسخين

قامت وحدة أبحاث التعدين بكلية الهندسة بالتعاون مع العديد من الجامعات والمراكز البحثية بداخل المملكة وخارجها مثل جامعة نجران وهيئة المواد النووية المصرية من أجل تعظيم الاستفادة في نشر البحوث العلمية في العديد من المجالات وبلغ إنتاجها البحثي حتى الآن حوالي ستة أبحاث هم باكورة إنتاجها في أقل من عام.

1-Al-Rashidi et al., 2023. A sensitive Hydroquinone Amperometric Sensor Based on a Novel Palladium Nanoparticle/Porous Silicon/Polyperrole-Carbon Blank Nanocomposite, Biosensors, 13, 178, 15p.

2-Shebl et al., 2023. Impact of DEMs for Improvement Sentinel-2 Lithological Mapping Utilizing Support Vector Machine: A Case Study of Mineralized Fe-Ti Rich Gabbroic Rocks from the South Eastern Desert of Egypt. Minerals, 13, 826, 35p.

 3-Moustafa et al., 2022. Detecting Mineral Resources and Suggesting a Physical Concentration Flowsheet for Economic Minerals at The Northern Border Region of Saudi Arabia. Engineering, Technology and Applied Science Research, ETASR, 12(3), 10p.

4-El-Desoky et al., 2022. Multiscale Mineralogical Investigations for Mineral Potentiality Mapping of Ras Kharit-Wadi Khashir District, South Eastern Desert, Egypt. The Egyptian Journal of Remote Sensing and Space Sciences, 25, 19p.